كيف نخلق من دنيتنا جنة ونفوز أيضا في الآخرة بالجنة ؟

السبت، 4 يونيو 2011

معجزة خلق الإنسان ( وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُون )

معجزة خلق الإنسان ( وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُون ) 1/5




معجزة خلق الإنسان ( وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُون ) 2/5




معجزة خلق الإنسان ( وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُون ) 3/5


معجزة خلق الإنسان ( وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُون ) 4/5




معجزة خلق الإنسان ( وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُون ) 5/5

الأحد، 29 مايو 2011

فلسفة نملة!

فلسفة نملة!


فلسفة النمل .. تعلمها وحاول ان تطبقها في حياتك
النمل أبدا لا ييئس ولنبدا مع هذه القائمة التي تشرح عن حياة النمل وكل ما ينبغي علينا ان نعرفه في مملكة نمل يجتهد ويعمل بنشاط ..


الفلسفة الأولى:النمل لايستسلم او ينسحب ابداً





اذا احتجز في
مكان معين اوحاولت ايقافه
سوف يبحث عن طريق اخر
سيصعد أو سينزل أو يلتف
سيحاول التسلق او المرور من الأسفل او من الجوانب
وسيستمر في البحث عن طريق آخر




العبرة: لا تترك البحث عن أي سبيل يوصلك إلى ما تريد.لا تستسلم في البحث عن طريف آخر للوصول الى هدفك






ثانيا: ذا فشلت في التخطيط فانك تخطط للفشل





النمل يفكر بالشتاء طوال الصيف:
النمله تعتقد انه من السخافه ان نتصور ان ان الصيف سيستمر على طول. لذلك فهم يجمعون مأونة الشتاء في فصل الصيف.
من الغباء ان نعتقد ان فصل الصيف سيدوم للأبد
لذلك فإن النمل يجمعون طعام الشتاء في منتصف الصيف
كما يقال"لاتبني منزلك على الرمال في الصيف, يجب ان تفكر
في العواصف التي سوف تأتيك في الشتاء لذلك لاتنسى الأرض الصخريه بينما انت تستمتع بالرمل والشمس"


العبرة:
لذلك من المهم ان تكون واقعيا في تفكيرك للمستقبلو انظر للأمام






ثالثا: ان بعد العسر يسر





النمل يفكرون في الصيف طول الشتاء
خلال الشتاء النمل يذكرون انفسهم بأن فصل الشتاء لن يدوم طويلا
وقريبا سيخرجون من بيوتهم
لذلك يخرج النمل في اول يوم دافئ وعندما يعود البرد يعودون الى مساكنهم




العبرة: كن إيجابيا في كل الأوقات.






رابعا: اعمل كل ما تستطيع تحقيقه وزياده





النمل يسأل نفسه في الصيف ....
كم أحتاج ان أجمع من الاكل لاجل الشتاء؟
ومن دون اطاله في التفكير ياتيك الجواب


كل ما أستطيع جمعه!!!!!


العبرة: افعل كل ما تستطيعه وأكثر.


العبرة الكلية: لا تكن معوقا بالماضي.. فقط اخرج للحياة وافعل شيئا رائعا.




الأقـسـام الأربـعـة لـفلـسـفـة الـنـمـل:
1- لاتستسلم أبدا.
2- فـكـر فـي الـمـسـتـقـبـل.
3- كـن إيـجـابـيـاً.
4- أفـعـل كل ما تـسـتـطـيـع فـعـله




حكمة نملة!
قيل


سأل سليمان الحكيم نملة : كم تأكلين في السنة ؟؟؟؟


فأجابت النملة : ثلاث حبات


فأخذها ووضعها في علبة .. ووضع معها ثلاث حبات


ومرت السنة ..... ونظر سيدنا سليمان فوجدها قد أكلت حبة ونصف


فقال لها : كيف ذلك


قالت : عندما كنت حرّة طليقة كنت أعلم أن الله تعالى لن ينساني
أما بعد أن وضعتني في العلبة فقد خشيت
أن تنساني


فوفرت من أكلي للعام القادم

السبت، 28 مايو 2011




روي أن أحدَ الولاةِ كان يتجول ذات يوم في السوق القديم متنكراً في زي تاجر

وأثناء تجواله وقع بصره على دكانٍ قديمٍ ليس فيه شيء مما يغري بالشراء

كانت البقالة شبه خالية ، وكان فيها رجل طاعن في السن ، يجلس بارتخاء على مقعد قديم متهالك

ولم يلفت نظر الوالي سوى بعض اللوحات التي تراكم عليها الغبار
اقترب الوالي من الرجل المسن وحياه ، ورد الرجل التحية بأحسن منها
وكان يغشاه هدوء غريب ، وثقة بالنفس عجيبة .. وسأل الوالي الرجل :

دخلت السوق لاشتري فماذا عندك مما يباع !؟
أجاب الرجل بهدوء وثقة : أهلا وسهلا .. عندنا أحسن وأثمن بضائع السوق !!
قال ذلك دون أن تبدر منه أية إشارة للمزح أو السخرية ..
فما كان من الوالي إلا ابتسم ثم قال :

هل أنت جاد فيما تقول !؟
أجاب الرجل :

نعم كل الجد ، فبضائعي لا تقدر بثمن ، أما بضائع السوق فإن لها ثمن محدد لا تتعداه !!
دهش الوالي وهو يسمع ذلك ويرى هذه الثقة ..

وصمت برهة وأخذ يقلب بصره في الدكان ، ثم قال :

ولكني لا أرى في دكانك شيئا للبيع !!

قال الرجل : أنا أبيع الحكمة .. وقد بعت منها الكثير ، وانتفع بها الذين اشتروها ....!

ولم يبق معي سوى لوحتين ..!

قال الوالي : وهل تكسب من هذه التجارة !!

قال الرجل وقد ارتسمت على وجهه طيف ابتسامة :

نعم يا سيدي .. فأنا أربح كثيراً ، فلوحاتي غالية الثمن جداً ..!

تقدم الوالي إلى إحدى اللوحتين ومسح عنها الغبار ، فإذا مكتوباً فيها
تأمل الوالي العبارة طويلا .. ثم التفت إلى الرجل وقال :

بكم تبيع هذه اللوحة ..!؟

قال الرجل بهدوء : عشرة آلاف دينار فقط !!

ضحك الوالي طويلا حتى اغرورقت عيناه ، وبقي الشيخ ساكنا كأنه لم يقل شيئاً ،

وظل ينظر إلى اللوحة باعتزاز .. قال الوالي : عشرة آلاف دينار ..!! هل أنت جاد ؟
قال الشيخ : ولا نقاش في الثمن !!
لم يجد الوالي في إصرار العجوز إلا ما يدعو للضحك والعجب ..
وخمن في نفسه أن هذا العجوز مختل في عقله ، فظل يسايره وأخذ يساومه على الثمن ،
فأوحى إليه أنه سيدفع في هذه اللوحة ألف دينار ..والرجل يرفض ، فزاد ألفا ثم ثالثة ورابعة
حتى وصل إلى التسعة آلاف دينار .. والعجوز ما زال مصرا على كلمته التي قالها ،
ض حك الوالي وقرر الانصراف ، وهو يتوقع أن العجوز سيناديه إذا انصرف ،
ولكنه لاحظ أن العجوز لم يكترث لانصرافه ، وعاد إلى كرسيه المتهالك فجلس عليه بهدوء ..
وفيما كان الوالي يتجول في السوق فكر ..!!
لقد كان ينوي أن يفعل شيئاً تأباه المروءة ، فتذكر تلك الحكمة ( فكر قبل أن تعمل!! )
فتراجع عما كان ينوي القيام به !! ووجد انشراحا لذلك ..!!
وأخذ يفكر وأدرك أنه انتفع بتلك الحكمة ، ثم فكر فعلم أن هناك أشياء كثيرة ،
قد تفسد عليه حياته لو أنه قام بها دون أن يفكر ..!!

ومن هنا وجد نفسه يهرول باحثاً عن دكان العجوز في لهفة
ولما وقف عليه قال : لقد قررت أن أشتري هذه اللوحة بالثمن الذي تحدده ..!!
لم يبتسم العجوز ونهض من على كرسيه بكل هدوء ، وأمسك بخرقة ونفض بقية الغبار عن اللوحة ،
ثم ناولها الوالي ، واستلم المبلغ كاملاً ، وقبل أن ينصرف الوالي قال له الشيخ :
بعتك هذه اللوحة بشرط ..!!
قال الوالي : وما هو الشرط ؟
قال : أن تكتب هذه الحكمة على باب بيتك ، وعلى أكثر الأماكن في البيت ،
وحتى على أدواتك التي تحتاجها عند الضرورة ..!!!!!
فكر الوالي قليلا ثم قال : موافق !
وذهب الوالي إلى قصره ، وأمر بكتابة هذه الحكمة في أماكن كثيرة في القصر
حتى على بعض ملابسه وملابس نسائه وكثير من أداواته !!!
وتوالت الأيام وتبعتها شهور ، وحدث ذات يوم أن قرر قائد الجند أن يقتل الوالي لينفرد بالولاية
واتفق مع حلاق الوالي الخاص ، أغراه بألوان منالإغراء حتى وافق أن يكون في صفه
وفي دقائق سيتم ذبح الوالي !!!!!
ولما توجه الحلاق إلى قصر الوالي أدركه الارتباك ، إذ كيف سيقتل الوالي
إنها مهمة صعبة وخطيرة ، وقد يفشل ويطير رأسه ..!
ولما وصل إلى باب القصر رأى مكتوبا على البوابة : ( فكر قبل أن تعمل !! )
وازداد ارتباكاً ، وانتفض جسده ، وداخله الخوف، ولكنه جمع نفسه ودخل
وفي الممر الطويل ، رأى العبارة ذاتها تتكرر عدة مرات هنا وهناك :

( فكر قبل أن تعمل ! ) ( فكر قبل أن تعمل !! ) ( فكر قبل أن تعمل !! ) .. !!
وحتى حين قرر أن يطأطئ رأسه ، فلا ينظر إلا إلى الأرض ، رأى على البساط نفس العبارة تخرق عينيه ..!!
وزاد اضطرابا وقلقا وخوفا ،فأسرع يمد خطواته ليدخل إلى الحجرة الكبيرة ،
وهناك رأى نفس العبارة تقابله وجهاً لوجه !!( فكر قبل أن تعمل !!) !!
فانتفض جسد ه من جديد ، وشعر أن العبارة ترن في أذنيه بقوة لها صدى شديد !
وعندما دخل الوالي هاله أن يرى أن الثوب الذي يلبسه الوالي مكتوبا عليه :
( فكر قبل أن تعمل !! ) ..
شعر أنه هو المقصود بهذه العبارة ، بل داخله شعور بأن الوالي ربما يعرف ما خطط له !!
وحين أتى الخادم بصندوق الحلاقة الخاص بالوالي ، أفزعه أن يقرأ على الصندوق نفس العبارة :
( فكر قبل أن تعمل ).. !!
واضطربت يده وهو يعالج فتح الصندوق ، وأخذ جبينه يتصبب عرقا
وبطرف عينه نظر إلى الوالي الجالس فرآه مبتسما هادئاً ، مما زاد في اضطرابه وقلقه ..!
فلما هم بوضع رغوة الصابون لاحظ الوالي ارتعاشة يده
فأخذ يراقبه بحذر شديد ، وتوجس ، وأراد الحلاق أن يتفادى نظرات الوالي إليه
فصرف نظره إلى الحائط ، فرأى اللوحة منتصبة أمامه ( فكر قبل أن تعمل ! ) ..!!
فوجد نفسه يسقط منهارا بين يدي الوالي وهو يبكي منتحبا ، وشرح للوالي تفاصيل المؤامرة !!
وذكر له أثر هذه الحكمة التي كان يراها في كل مكان ، مما جعله يعترف بما كان سيقوم به !!
ونهض الوالي وأمر بالقبض على قائد الحرس وأعوانه ، وعفا عن الحلاق ..


وقف الوالي أمام تلك اللوحة يمسح عنها ما سقط عليها من غبار
وينظر إليها بزهو ، وفرح وانشراح ، فاشتاق لمكافأة ذلك العجوز ، وشراء حكمة أخرى منه !!
لكنه حين ذهب إلى السوق وجد الدكان مغلقاً ، وأخبره الناس أن العجوز قد
مات !!
= =

انتهت القصة .. ولكنها عندي ما لم تنته .. بل بدأت بشكل جديد ، وفي صورة أخرى .!
سألت نفسي :
لو أن أحدنا كتب هذه العبارة مثلا :

( الله يراك..الله ينظر إليك..الله قريب منك.. الله معك .. يسمعك ويحصي عليك ..)
كتبها في عدة أماكن من البيت
على شاشة جهاز الكمبويتر مثلاً
وعلى طاولة المكتب ،
وعلى الحائط الذي يواجهه اذا رفع رأسه من على شاشة الحاسوب
وفوق التلفاز مباشرة يراها وهو يتابع ما في الشاشة !!
وعلى لوحة صغيرة يعلقها في واجهة سيارته
وفي أماكن متعددة من البيت ، وفي مقر عمله ...!!
( الله يراك..الله ينظر إليك..الله قريب منك.. الله معك .. يسمعك ويحصي عليك ....)
( الله يراك..الله ينظر إليك..الله قريب منك.. الله معك .. يسمعك ويحصي عليك ..)
بل لو أن هذه العبارة لكثرة ما فكر فيها ، وأعاد النظر فيها ،
استقرت في عقله الباطن ، وانتصبت في بؤبؤ عينيه ، واحتلت الصدارة في بؤرة شعوره
وتردد صداها في عقله وقلبه ، حيثما حملته قدماه ، رآها تواجهه ..ونحو هذا ..
( الله يراك..الله ينظر إليك..الله قريب منك.. الله معك .. يسمعك ويحصي عليك ..)
أحسب أن شيئا مثل هذا لو نجح أحدنا فيه ، سيجد له اثراً بالغا في حياته
واستقامة سلوكه ، وانضباطاً في جوارحه ، وسيغدو مباركا حيثما كان

الأربعاء، 18 مايو 2011

" مفيش فايده .حاولت كتير وفشلت ............ "
مفردات...كلمات.....
ظاهرها ....قمة الإستسلام !!
وباطنها...قمة الإستهزاء بالثروات
المكنونة بداخل كل منا ....
أو بالأحرى....إستهانة بما وهبه الخالق من ..كنوز المهارات و القدرات ...
و ما هيأ له منها من ادوات
دالة عليها ...
وموصلة اليها....
عقل
حواس
روح
جسد
كلمات كافية لتدمير ذاتك
لا أقدر
لا أستطيع
أخاف أن أحاول
اخشى التجربة
قد أفشل
متردد
لن انجح
ولم كل هذا
دائما توكل على الله .. وابذل
الأسباب و ثق في نفسك و حتما ستنجح ....
انظر...
هذا الإنسان ..وجد نفسه فجأة في
موقف صعب جد
يريد الوصول الى الجبل الثاني .....

تابع معي ماذا فعل ؟؟!



في البداية حاول ..القفز...نعم..ولم لا
تبقى هى محاولة....افضل من أن يقف
مكتوف الايدي....و يراوده اليأس



هنا فكر وجد
عصاة ..فليجرب
قد ينجح وقد يفشل ...امامه كل الإحتمالات ...
لكنه قرر



عادي ..
فشل مرة أخرى..
هذا لا يعني نهاية العالم ؟!!
أبتدع أسلوبا جديدا .... حباه الله عقلا ..لما لا يفكر ؟!!



أيضا فشلت التجربة
وماذا في ذلك
هل ستتوقف الشمس عن الإشراق
هل ستوقف السماء مطرها



إذاً فلأحاول من جديد
هل سأتوقف عن المحاولة ...لان الصعوبات التي واجهتني كثيرة
لا ...
بإذن الله أجرب طريقة أخرى ...قد يكتب لي فيها النجاح



الإصرار..و العزيمة ..و الإرادة....أسلحتك لخوض معركة التحدي مع نفسك .....



حاول ..وحاول...وحاول....ثم ...حاول...لا تتوقف ابدا عن المحاولة ....
فمن نجح قبلك ..لا يتفوق عليك بشيئ....
احذف كلمة لن أحاول من قاموسك..
إنس السلبية في تفكيرك...
إختم على عبارة اخاف افشل ...بالشمع الأحمر
قل لكل ذلك وداعا ....
و لا تنتظر ان تمطر عليك السماء
بحلول ...لما يواجهك من مواقف عصيبة ...وأنت ....مشاهد فقط؟!!
اشعر بشيئ من التعب والفشل ...لكن ...في
النهاية...أنت المنتـــــــــــصر بإذن الله


الاثنين، 16 مايو 2011

أسرار خطيرة عن الوقت لاتفوتك فتخسر وقتك المتبقي

عش حياتك بورودها لا بأشواكها


وردة بأشواك


هي وردة كانت زاهية باهيه ذا رائحة عطرة



لكن تلك الوردة الآن ذابلة تساقطت وريقاتها ولم يبقى منها إلا أشواكها


هذه هي حياتنا


إنسان سعيد طموح مرح لكن حظه وقدره وقفا أمامه فجعلته
كجسد بلا روح


ღ♥♥♥ღلكنღ♥♥♥ღ



هل ستترك العقبات تدمرحياتك؟؟؟



هل ستعيش بقية حياتك تملؤها الأحزان وتظل تتحسر؟؟



هل ستترك للزمن القاسي إن يمحو بسمتك ويذرف دمعتك؟؟





هل ستترك أحلامك في مهب الرياح وتبقى طيات الماضي منكسرا ذليلا؟؟



ღ♥♥♥ღإلى متىღ♥♥♥ღ





إلى متى ستبقى منزويا في زاوية يسودها الظلام منتظرابارقة الأمل البعيدة المنال ؟؟؟





إلى متى سيهجر وجهك الابتسامة والبشاشة؟؟؟





إلى متى ستجعل العبوس والحزن مطبوعا على قلبك؟؟؟




ღ♥♥♥ღألاتريـــــــــــــدღ♥♥♥ღ


الاتريد ذلك الحلم بان يكون بين يديك ؟؟



ألا تريد أن تتغير وتقف على قدميك وتقول أنالها؟؟



ألا تريد أن تبدأ برسم لوحة أحلامك وتحبك نسيج الأمل والإصرار؟؟


ღ♥♥♥ღتريــــــــــــــــــدღ♥♥♥ღ



إذاً لما جعلت مطب من مطبات الحياة أن يحول دون ذلك؟؟؟



لما جعلت ذلك المطب كجدار يفصل بينك وبين مستقبلك ؟؟


لما أوصدت باب العزيمة ولم تجعل له مدخلا لقلبك؟؟؟





لما لم تحاول أن تمسك بحبل النجاة بعد أن سقطت في حفرة الفشل؟؟؟



ღ♥♥♥ღستحــــــاولღ♥♥♥ღ


إذا ابتسمت ونفست عن مكنوناتك وصرخت بأعلى صوتك وقلت


×××.:.:.أنا لها.:.:.
أنا أقوى من أن اسحق.:.:.واصلب من أن اكسر.:.:
.وأشجع من أن اهزم ولن يغلبني شيء بعد الآن.:.:. ×××


ღ♥♥♥ღبماذا تحــــــــــــــسღ♥♥♥ღ

هل أحسست بان روح الحياة عادت إليك؟؟؟


هل تأمل بان المستقبل سيحتضنك ويحتضن أحلامك؟؟


هل أنت عازم على سلوك دربٍ يتخلله المصاعب والحواجز؟؟؟


إبدء حياتك ولا تجعل الحزن والخوف طريقا لقلبك



ღ♥♥♥ღوعش حياتك بورودها